عدوان أرمينيا على أذربيجان

ذربيجان – منظمة الأمم المتحدة‏

95597-004-3AE6885A

اعلنت الجمهورية الاذربيجانية استقلالها السياسي في ١٨ اكتوبر عام ١٩٩١. في ٢٩ اكتوبر لهذا العام توجه السوفييت الأعلى للجمهورية

نائب الرئيس الأوروغوائي ينفي ما بثته وسائل الإعلام الأرمينية من معلومات باسمه

Uruqvayın vitse-prezidenti

باكو، 17 ديسمبر / كانون الأول (أذرتاج).

قال المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الأذربيجانية حكمت حاجييف في تعليقه على ما بثته وسائل الإعلام لأرمينيا من معلومات وأنباء باسم نائب رئيس أوروغواي ورئيس مجلس الشيوخ دانيلو آستوري إن وسائل الإعلام لأرمينيا، ولاسيما موقع “azbarez.com” على شبكة الإنترنت بثت معلومات تشير إلى أن دانيلو آستوري في مؤتمر صحفي مشترك عقده مع رئيس الجمعية الوطنية لأرمينيا قالوست ساكيان في 8 ديسمبر في يرفان رد على سؤال “هل ستكون أورغواي بكونها اعترفت بالمجزرة الأرمينية أول بلد يعترف باستقلال “جمهورية قاراباغ الجبلية” قائلا إن “بلدي يعمل على هذا الاتجاه”.

خطاب الرئيس الأذربيجاني حيدر علييف في المؤتمر الدولي المكرس لمسائل التشريع وحقوق الانسان والهجرة عن اللاجئين بباكو – ١٤ نوفمبر عام ١٩٩٤

السيدات والسادة المحترمون!

مشتركو المؤتمر الكرام!

الضيوف الاعزاء!

اقدر تقديرا عاليا انعقاد مثل هذا المؤتمر المهيب في جمهورية أذربيجان. اعتبر الاعمال والمناقشات التي اجراها مشاركو المؤتمر خلال مدة ٣ ايام على قدر كبير من الاهمية لحياة الجمهورية الأذربيجانية. أبدي احترامي لمشاركي ومنظمي المؤتمر.

من حديث حيدر علييف رئيس الجمهورية الأذربيجانية عند مقابلته السفير كيري كافانو المندوب الخاص لوزارة الخارجية الأمريكية للنزاعات المحلية والأشخاص المرافقين له – القصر الرئاسي، ٩ مايو سنة ٢٠٠٠

حيدر علييف: السيد كافانو المحترم!

السفير المحترم!

الضيوف الكرام!

فاني ممتن للقائي معكم من جديد. أهلا وسهلا بكم في أذربيجان! يراودني الأمل في انه سيتسنى لنا أن نناقش المسائل ذات الأهمية المشتركة أثناء لقائنا هذا.

خطاب حيدر علييف الرئيس الاذربيجاني عند لقائه مع سفراء بلدان العالم في تركيا واعضاء الهيئات الدبلماسية في انقرة – ۹ فبراير عام ١٩٩٤

لعلكم تعرفون آذربيجان. ولكن قد يكون من المهم لكم الاستماع الى بعض أفكاري.

يسود الآن في آذربيجان الاستقرار الاجتماعي السياسي. اعادت الامور الى نصابها داخل آذربيجان قبل عدة أشهر. اما السياسة الخارجية لاذربيجان فتستند الى مبادئ العلاقات المفيدة والمتساوية الحقوق بشكل مشترك مع جميع البلدان ونحقق سياستنا الخارجية في هذا الاتجاه. تستطيع آذربيجان ان تشارك في جميع المنظمات الدولية قدر المستطاع وتتعاون كدولة مستقلة في العالم الدولي. تنشئ جمهوريتنا علاقات ثنائية مستقلة مع جميع الدول والى جانب هذا تعير اهتماما اكثر بالعلاقات مع البلدان المجاورة. تكتسب العلاقات بين آذربيجان وتركيا اهمية خاصة. من المعلوم ان التاريخ المتعدد القرون يربط آذربيجان وتركيا. ان الجمهورية التركية اول دولة اعترفت استقلال الجمهورية في العالم. ان الجذور والتقاليد واللغة القريبة والحضارة القومية التي تربط الشعب الاذربيجاني بالشعب التركي تجعل العلاقات بين الدولتين مهمة.